الأحد، 16 مارس 2008

اخوان مصر شبكة تجسس سعودية تقتل ابرياء باسم الاسلام


بدأت حركة الاخوان المسلمين العمل السياسي قريبا وقبلا كان نشاطها هي اغتيالات الاشخاص التي تعمل علي حجب وتقليل تغلغل النفوذ السعودي في مصر ومنذ ذي بدء كانت الجماعة الاسلامية وحركة الجهاد الاسلامي هي جماعة واحدة ولما كانت عملياتهم تستنزف ابرياء ومثقفين وتجار واناس معتدلين ولما ادانهم الشعب المصري بأكملة ولم يكن لهم نفوذ في السياسة رات السعودية ان تقسمهم الي فريقين فريق عسكري يعمل في الخفاء وهو ما كان علية ويمون من السعودية تحت اسماء شيوخ وتاتي الحسابت علي بنك فيصل الاسلامي والبنك العربي اما الفريق الاخر فهوالفريق السياسي وجاء ذلك بعد اغتيال السادات وردا علي ذلك تمكنت الداخلية من قتل زعيم التنظيم والطابور الخامس الذي باع بلدة للسعودية الوهابية وجائت ايام مبارك الذي ترك لهم الحبل علي الغرب جهاد واخوان وكلما قتلوا وادينوا خرجوا من السجن بتوصيات من السعودية والحساب يجمع يعني فلوس البترول المسروق وان مكانش كدة ييجوا من طريق الدين وفتاوي القرف ومبارك بقي مسائل امام الرأي العام سؤال وجية ؟ اين ذهبوا من اغتالوا السادات نحن نعلم اسماء بعضهم خرج بتوصيات من السعودية مثل ايمن الظواهري المتهم والمخطط لعملية الاربعون ثانية كما سيمونها الارهابيين و جماعة الجهاد والاخوان هذا بالنسبة للظواهري وطبعا دة كان ايام العسل بين بن لادن والسعودية اما المنفذ وقائد المجموعة خالد الاسلامبولي ومجموعتة باكملها فخرجوا ولكن بشرط الاختفاء عين الاعين ولكن في هذة المرة كان لاجل عيون السعودية وليبيا معا لان الفدية كانت عالية شوية المهم ان الاخوان جهاد واخوان هم اخوان بفتح الالف لانهم خانوا بلادهم عبر تاريخهم الدموي من مجلس شعب كالمحجوب ومن كتاب كما فرج فودة وغيرة وحتي رؤساء كالسادات ومئات المسيحيين بل الاف وسرقة محلاتهم وتدمير ممتلكاتهم تحت اسم الاسلام ونتسائل لما يصفوا الاسلام بالارهاب ونحن نقدس هولاء القتلة المستذئبون ان ادماج الدين في اطماع سياسية وتجارية يجعل الطرف الاخر ينفر من الاسلام بل ويحتقرة ودي اخر حال العرب يعني لية رسم الدينماركي محمد بتاع نسوان وارهابي لانة مفيش ارهابي الا ومسلم وكمان متدين الي النخاع يبقي الاحسن نقفل ملف الاخوان واي عمل سياسي يحمل اسم الدين علشان كل الاطراف تشارك في هذا العمل تحت علم البلاد اما الدين فيناقش في مكانة في الجامع والكنيسة ولا يظهر في الشارع كما يفعل الاخوان الكلاب بحمل المصاحف لاعلي في مظاهراتهم كما فعلوا في معركة صفين عند قتال المسلمين انفسهم البعض وموقعة الجمل ايضا حين رفعت المصاحف والسيوف وكان الجانبين مسلمون وكانت اولها في حروب الردة التي لم تحمي المصاحف قوم مالك بن نويرة عندما رفعوها لاعلي هي في يد والسيف في اليد الاخري ولكن خالد بن الوليد لم يعبأ بمصاحفهم المشهورة لاعلي وقتلهم وقتل الصحابي مالك بن نويرة واخذ زوجتة ونام معها في نفس اليوم الذي قتل زوجها بدون عدة ان مجزرة قوم مالك بن نويرة لا شئ يذكر امام مجازر الاخوان اقصد الاخوان بفتح الالف يعني خونة والمشكلة ان هناك الاف تقدس خطاهم وتسير خلفهم بل ملايين وهذا يدل علي تخلف الشعب المصري ونسبة الجهل ولكن من يجرؤ والسعودية تستعمل الاخوان والحكومة المصرية كمخالب قط امام اسرائيل وحماس هي اظافر المخالب ولكن اسرئيل ليس الفار اللذيذ كما يعتقدون وسيستنزفون مخالب القط واظافرة وربما من يوجه ذلك القط دون ان ينالوا مبتغاهم ومبروك يا شعب مصر يا بقر نعمة الاخوان والسعودية

ليست هناك تعليقات: