الاثنين، 17 مارس 2008

lime wire و imesh يفضحا دور وزارة الدعوة السعودية في اغتصاب قاصرات قبطيات واسلمتهم قهرا



اولا انا علماني يعني لا احبذ ان يكون للدين اي عمل سياسي في الحياة العامة هذة ايضا نصيحة يجب ان يعمل بها رجال الدين اولا لكي لا تتعرض اديانهم للنقض ولا سيما كل من ينقض انسانا يدين بمبادئ وينقض بأحترام دون استعمال الفاظ تجريح او الفاظ جنسية . ولهذا انصح كل الائمة والقسوس باخفاء الدين في الحياة العامة من الفاظ عند الحديث حتي في الشارع ويشارك هؤلاء في بناء الوطن ومحبة الاخر . لم اكن اصدق كل ما اقرآة عن اسلمة المصريات المسيحيات قهرا ولم اكن اتخيل ان تكون للسعودية دورا مباشرا في ذلك بأستئجار شقق مفروشة في مناطق نائية من مصر وايضا مناطق راقية كالمهندسين والزمالك وغيرها من الاحياء الراقية في مصر وكل ما كنت اعلمة ان السعوديون يستثمرون اموالهم في الفنادق والاعلام والقري السياحية في مصر وبعض اراضي ومزارع .وكنت اقوال ان ما تنشرة مواقع الاقباط في المهجر ما الا تضخيم واقباط المهجر لا ينقلون حقيقة الشارع المصري بحياد وانما كونهم يشعرون بحرقة اذا اسلمة الشارع المصري واختفاء كليوباترا ( جمال الفتاة ) المصرية داخل القماش الاسود المعروف بالنقاب وذات يوم تعرفت بشاب امريكي يعمل في البحرية و دعاني لمشاهدة افلام لفتيات عرب من خلال برنامجي سحب وتحميل الافلام المثبتين علي جهازة عندما قلت لة ان امريكا كلها جنس ودعارة فرد سأريك الجنس علي طريقتكم العربية يا بقر وكيف تعاملون المرأة وعندما بدا بعرض الافلام رأيت صراخ فتاة قبطية وهي تصرخ وتصلي وهناك كان رجل لهجتة خليجية يهددها بان كل ما تم تصويرة وهي عارية مخدرة معة هو واصدقاءة سوف يصبح في الاسواق وعلي الانترنت وفي اثناء الكلام كان يعرض لها كيف اغتصبوها ودماء عزريتها التي اغرقت فخزيها وملاية السرير لم يثيرني مشهد الجنس قدر ما اثارني منظر افتراس السعوديين لهذة القبطية اراني هذا الامريكي حوالي ثلاثون فيديو ولم استطيع ان اكمل كل ما كان يحفظة في مكتبة الفيديو الذي قام بتحميلها من برنامجي ايميش وليم واير اذ قال انة لدية مئتان وتسعون فيديو لرجال عرب ومصريات والحقيقة كلام المتحدث مع الفتاة وتهديدها في كل الافلام بان تصبح مسلمة او ان يبيع الفيديو التي تم اثناء تخديرها واغتصابها تحت تأثير المخدر والوعود بزوا جها من سعودي ولن يراها احد لانهاستعيش في ملابس منقبة بعد ان تتأسلم والا تم فضحها بنشر وبيع الفيديو التي تم تصويرة وعندئذ ادركت وعلمت ان ما يروونة اقباط المهجر لا شي يذكر وهو ادني بمئات المراحل من الحقيقة التي تعمل خلف اسوار منازل ومزارع السعوديين الموجودين في مصر وما رايتة من اشخاص مختلفين في الشكل ومتشابهين في اللهجة في مقاطع الفديو التي يتراوح علي عشرون دقيقة كل فيديو منها فهل هكذا الاسلام وهل هذة ادمية وهل هذة العروبة وسؤالي الذي لازلت اسألة لنفسي هل تعلم الحكومة المصرية بهذا المخطط القذر واستعمال الجنس واغتصاب عزرية الفتيات باسم الاسلام كنت اسخر قديما من قصة محلات المندي حول سلوكها ذات المسلك ولكن بعد ان رأيت صراخ الفتيات ودموعهم وتوسلاتهم علمت تماما ان محلات المندي وما خفي لا شئ وانما جرائم سعودية قزرة تعمل لنشر دين تحت قتل شرف القاصرات ليعتنقوا الاسلام اخيرا اقول خجلت ان اذكر لهذا الامريكي حقيقة الفيديوهات وقلت لة انها المرأة العربية دائما عزرا ولكن من داخلي كرهت الاسلام واحتقرتة كما لو كان اخراج طفل علي قارعة طريق خارج قرية صغيرة واقول اللعنة علي هذا الدين النجس الشيطاني واللعنة والعار والخزي علي وزارة الدعوة السعودية والموت للمعرصين من حكومة مصر وعلي رأسهم الخول مبارك.

ليست هناك تعليقات: