الأربعاء، 2 أبريل 2008

بالصورة اكبر شخصين قضا علي الحرية بالشارع المصري بفتاويهم هم وانجالهم



لا يوجد علي الارض من يقدس الدين ويخشاة كما المصريين والحقيقة ان الدين يستنزف اقتصاد مصر فالمواطن المصري هو عبد للدين ليس للة وهو الة تحرك من جانب رجال الدين دعاة كانوا ام قساوسة فهم يحثون الناس علي التحلي بالدين في شتي النظام اليومي اكلا وملبس وحتي في المشي والتحدث وهم اقصد الدعاة والقساوسة لا يتبعون ما ينصحون الناس بة لماذا لانهم هم من ابتدع هذة البدع وكم جنوا هولاء المرتزقة من اموال ومجد من الناس اذاء فتاويهم التي قلما ما تذيد الناس تعصبا وتمرد علي الشارع وحتي علي اساليب االحياة البسيطة والغريب ان الحكومة المصرية تقدس فتاويهم ولما لا فالمتدينون تغلغلوا في قلب الحكومة والصحافة والاعلام فهذا الشيخ الشعراوي وهذا الانبا شنودة و....ولا يوجد تحديدا ما تصرفة الدولة علي الدين والدين هو وزارة الاوقاف والازهر والكنائس والجوامع والمعاهد الدينية المسيحية والاسلامية فنصيب الفرد اي المواطن العادي من ما تصرفة الدولة علية دينيا يعادل راتب وزير ان لم يكن اكثر فهل لو اعطت الدولة المواطن العادي مما تصرفة علية دينيا نقودا وهو حر يتدين كما يحلو لة ما السبب الزي يدعو الحكومة تحشو انفها في عبادة المواطن وما فائدة وزارة الاوقاف والناس جوعي لرغيف الخبز بينما يعيش الدعاة والقساوية في شقق فارهة علي النيل ويتقاضون عشرات الالاف بل مئات الالاف بسبب فتاوي وجدل قد تزيد اشعال الفتنة وتعزل الموطن عن واجبة تجاة وطنة سؤال يخافونة الدعاة والقسوس كم رصيدكم في البنوك والناس تفتقر الي رغيف الخبز ولا تجدة اتمني ان يفيق المصريون ويعون ما يحدث فالدين ليس هكذا وليس يدرس الدين يعلم بالمحبة والاخلاص للوطن وليس للطعن فية وليس فائدة من وزارة الاوقاف ولا فائدة من تدريس الدين بالمدارس ومن يريد ان يفتح مدرسة دينية فلة ذلك من اموالة وعدم مهاجمة الحكومة ولا الدين الاخر ولا الغير ديني فمتي تغلق الدولة وزارة الاوقاف التي تفوق ميزانيتها ميزانية الجيش والقطاع العام معا ومتي ترفع الحكومة الدعم عن المدارس الازهرية والاكليركبة والمعاهد الدينية وتدعم رغيف الخبز ليصل الا جميع الناس وتدعم السلع الرئيسية كما كان ايام عبد الناصر والسادات قبل ان تنتشر الفوضي في البلاد من الجوع والغلاء .

ليست هناك تعليقات: